www.thefirstangel.com

أخي الزائر هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل وتسجيلك شرف لنا .. إذا أردت التسجيل اضغط تسجيل .. وإذا كنت لم تسجل دخولك اضغط دخول ... شكرا ...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

www.thefirstangel.com

أخي الزائر هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل وتسجيلك شرف لنا .. إذا أردت التسجيل اضغط تسجيل .. وإذا كنت لم تسجل دخولك اضغط دخول ... شكرا ...

www.thefirstangel.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
www.thefirstangel.com

منتدى روروللابداع والتميز


    تاريخ السيارات ...

    م-هلا
    م-هلا
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    المهنة : جامعي
    المزاج : عادي
    البلد : فلسطين
    عدد المساهمات : 73
    النقاط .. : 217
    تاريخ التسجيل : 30/04/2009

    تاريخ السيارات ... Empty تاريخ السيارات ...

    مُساهمة من طرف م-هلا الخميس أبريل 30, 2009 1:34 pm

    السيارات الأولى: في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، تقدَّم تطوُّر المحركات البخارية في أوروبا تقدماً سريعاً. وكان المخترعون يحلمون "بعربة بلا حصان"؛ أي مركبة يمكنها السير بقدرتها الذاتية. وقد بدا لهم أن البخار هو مصدر القدرة المنشود.
    السيارة البخارية: قام نيكولاس جوزيف كوجنو وهو مهندس عسكري فرنسي، بإنشاء أول مركبتين ذاتيتي الحركة في عامي 1769 و 1770م. وقد صممت إحداهما لنقل الركاب، في حين صممت الأخرى جرارًا بخاريًا ثلاثي العجلات لجر المدافع. وفي عامي 1801 و1803م، قدم البريطاني ريتشارد تريفيثيك عرضاً لمركبات بخارية رباعية العجلات مخصصة لنقل الركاب. ولكنه كان يعوزه المال ليواصل عمله.
    وقد أخفقت عدة محاولات في بريطانيا لتشجيع استخدام السيارات البخارية وتطويرها بسبب المنافسة التي تعرضت لها من شركات السكك الحديدية والمركبات ذات الأحصنة. وكانت السيارات البخارية البدائية تلحق أضرارًا بالطرق وتنفجر أحيانًا. كما كانت تصدر جلبة هائلة، وتلوث الهواء بالدخان وتُرعب الخيول. وفي عام 1865م، أوقف "قانون العلم الأحمر" أي تطور إضافي للسيارات في بريطانيا نحو ثلاثين عاماً. فوفقًا لهذا القانون، لم يكن في إمكان سيارة بخارية أن تسير بسرعة أكثر من 6كم في الساعة في الريف، ومن 3كم في الساعة في المدينة. كما كان يجب أن يمشي أمام المركبة رجل إشارة، يحذر من اقترابها بالتلويح بعلم أحمر في النهار وبفانوس أحمر في الليل.
    وفي عام 1805م، عرض المخترع أوليفر إيفانز في الولايات المتحدة جرافة بخارية محمولة على قارب. وقد بنى إيفانز الجرافة لتعميق شاطىء فيلادلفيا وتنظيفه. ركب إيفانز القارب على عجلات، وقاد الآلة الضخمة، التي تزن نحو 18 طنًا متريًا عبر الشوارع إلى المرفأ ومن ثم إلى الماء. وفي ستينيات القرن التاسع عشر، طور مخترع أمريكي آخر، هو سيلفستر روبر، مركبة بخارية أصغر كثيرًا. وكانت تشبه إلى حد كبير السيارة في الوقت الحاضر. ولقيت مركبة روبر اهتمامًا شعبيًا وافرًا، حتى أنها عرضت في سيرك.
    وفي أواخر القرن التاسع عشر، قام عدة مهندسين آخرين بتجارب على السيارات البخارية منهم الأمريكيون ج.ن. كارهارت وريتشارد دادجون ورانسم إيلي أولدز. وازداد عدد الشركات التي كانت تصنع سيارات بخارية بسرعة. وأسس الأمريكيان التوأمان فرانسيس وفريلان ستانلي واحدة من أكثر الشركات نجاحًا. وقاما ببناء السيارة البخارية الشهيرة ستانلي.
    وقد كانت للسيارات البخارية عيوب رئيسية، منها أنها تحتاج إلى فترة طويلة لتسخين المرجل. وعندما تمكن المخترعون من حل هذه المشكلة، ظلت عيوب أخرى، إذ تبين أنه يجب أن تكون المحركات البخارية صغيرة لتناسب السيارات من الناحية العملية، وأن تكون المحركات عالية الضغط لإنتاج القدرة المطلوبة. ولكن تصنيع مثل هذه المحركات وصيانتها يكلفان كثيرًا. ونتيجة لهذه العيوب، تلاشت السيارة البخارية تدريجيًا. وفي عام 1924م، أفلست شركة الأخوين ستانلي وكانت إحدى الشركات الأخيرةالصانعة للسيارات البخارية.
    السيارة الكهربائية: كانت السيارة الكهربائية في البداية أكثر نجاحًا من السيارات البخارية. وكانت تزود بالقدرة بوساطة البطاريات. ولاقت السيارات الكهربائية رواجًا شعبيًا سريعاً لأنها كانت هادئة، وسهلة التشغيل وخالية من الأدخنة الكريهة الرائحة، وفي عام 1900م، بلغت مبيعاتها 38% من جميع مبيعات السيارات. ولكن البطاريات كانت تحد من سرعتها أو من المسافة التي يمكن أن تقطعها. فكان عدد قليل من السيارات الكهربائية يمكنه أن يسير بسرعة أكبر من 32كم في الساعة، وكان يجب إعادة شحنها على الأقل كل 80كم. وبحلول عام 1905م، كانت مبيعاتها نحو 7% فقط من جميع السيارات المباعة في الولايات المتحدة.
    السيارة ذات محرك البترول. نشأت السيارة التي نعرفها في الوقت الحاضر عن تطوير محرك الاحتراق الداخلي. وكانت محركات الاحتراق الداخلي الأولى تعمل بالغازات. ففي عام 1820م، صمم المخترع البريطاني وليم سيسيل محركًا يدار بانفجار خليط من الهيدروجين والهواء. وفي عام 1838م، صنع مخترع بريطاني آخر هو وليم بارنيت محركًا يضغط خليط الوقود.
    وفي عام 1860م، سجّل جان جوزيف إتيان لانوار، وهو بلجيكي مقيم في فرنسا، براءة اختراع أول محرك احتراق داخلي ناجح تجاريًا. واستخدم لإدارته غاز فرن الكوك، وكان كثير الضجيج وغير فعال. إلا أن لونوار باع عدة مئات من المحركات التي اسْتُخدِمت لتشغيل مكابس الطباعة والمخارط ومضخات المياه. وقد ركَّب لانوار أيضًا محركًا في سيارة بدائية.
    وفي عام 1885م، طور الألمانيان جوتليب ديملر وكارل بنز، كل على حدة، أول محركات بترول رباعية الشوط ناجحة. فاستخدم ديملر محركه لإدارة دراجة نارية بعجلتين. وركب بنز محركه في مركبة بثلاث عجلات. وبعد فترة قصيرة، صنع إدوارد بتلر، في بريطانيا، دراجة بثلاث عجلات تدار بمحرك بترول.
    تم تطوير التصميم العام للسيارات الحالية في فرنسا. فقد صنع إميل لوفاسّور ورينيه بانار، الشريكان في شركة مركبات، سيارتهما الأولى في عام 1890م. وكانت تدار بمحرك ديملر. وفي العام التالي، أنتج لوفاسّور أول سيارة بترول مزودة بمحرك ديملر مركب في مقدمتها. وقد اسْتخدمت هذه السيارة والطرز البدائية الأخرى السلاسل (الجنازير) لنقل قدرة المحرك إلى العجلات الخلفية. وكانت هذه السلاسل مشابهة لتلك المستخدمة في الدراجات. وفي عام 1898م، استخدم لويس رينو عمود الإدارة بدلاً من السلسلة.
    صنع الأخوان تشارلز وفرانك دورياي أول سيارة بنزين أمريكية ناجحة. أُنْجزت سيارة دورياي في عام 1893م، إلا أنها تعطلت في اختبارها الأول. وفي يناير 1894م، اجتازت السيارة أول اختبار سير بنجاح. وفي عام 1895م، أسس الأخوان دورياي أول شركة أمريكية لصناعة سيارات تعمل بالبترول. وفي العام ذاته، صنع جون نايت والأخوان لانشستر أول سيارات بريطانية. وبعد خمس سنوات، تم إنتاج أول سيارة طراز لانشستر.
    وفي عام 1895م، صنعت شركة ميشلان، وهي شركة فرنسية لصناعة المطاط، أول إطارات مملوءة بالهواء المضغوط لاستخدامها في السيارات. وقد طورت ميشلان هذه الإطارات الهوائية بامتياز من شركة إنجليزية لصناعة إطارات الدراجات. ويعتقد أناس كثيرون أن السيارة صارت وسيلة نقل عملية بسبب اختراع محرك الاحتراق الداخلي أولاً، وتطوير الإطار الهوائي ثانيًا.
    وعندما ألغي قانون العلم الأحمر في بريطانيا عام 1896م، وتمت زيادة السرعة المسموح بها في المدن من 3 إلى 23 كم في الساعة، احتفل المتحمسون بإقامة سباق الإعتاق من لندن إلى برايتون ـ وهي مدينة على الساحل الجنوبي. وما زال يُحْتَفل بهذا الحدث في نوفمبر من كل عام بإقامة هذا السباق، حيث يسعى فيه سائقو سيارات من طرز قديمة (صنعت قبل عام 1905م) إلى قطع مسافة السباق التي تساوي 85كم، في أقل من ثماني ساعات.
    تأثير صناعة السيارات: كان لصناعة السيارات، منذ البداية، تأثير ضخم على اقتصاد الدول الغربية. وعندما ازداد إنتاج السيارات، ازداد الطلب باطّراد على الفولاذ والمطاط والزجاج وآلات التشغيل والسلع الأخرى. وفي الوقت ذاته، شرعت صناعة السيارات في تطوير أقسامها الذاتية الداعمة للمبيعات والخدمات والإصلاح.
    صناعة السيارات في الولايات المتحدة. نمت صناعة السيارات في الولايات المتحدة بسرعة. وقد أثر عاملان تأثيرًا كبيرًا في هذا النمو السريع. الأول الانخفاض الحاد في سعر البنزين عقب اكتشاف حقول نفط ضخمة شرقي تكساس عام 1901م. فقد أدى البنزين الوافر والرخيص الثمن إلى تشغيل السيارات بكلفة منخفضة نسبيًا.
    وكان العامل الثاني تطبيق تقنيات الإنتاج الكبير على صناعة السيارات. فقبل عام 1900م، استخدم منتجو السيارات حرفيين مهرة لتجميع كل سيارة على حدة. ولكن المنتجين الأمريكيين كانوا يستخدمون تقنيات الإنتاج الكبير منذ أواسط القرن التاسع عشر في صناعة منتجات كالأسلحة النارية وتجهيزات المزارع. لذا،كان من المحتم أن يطبقوا هذه العملية على صناعة السيارات. وما أن تَرَسَّخ استخدام الإنتاج الكبير حتى انخفضت أسعار السيارات الأمريكية إلى المستوى الذي مكّن أناساً كثيرين من شرائها. وفي أوائل القرن العشرين، كان بإمكان المشتري في الولايات المتحدة أن يختار من بين تشكيلة من السيارات التي يبلغ سعرها أقل من1,000 دولار أمريكي. وكان هذا يتباين بشكل حاد مع الطرز الأوروبية الأنيقة في ذلك الحين، التي كان معظمها مازال ينتج يدويًا وتباع بأكثر من 2,000 دولار.
    ويَخُصُّ مؤرخون كثيرون طراز أولدزموبيل لعام 1901م بميزة أنه أول سيارة أنتجت على أساس الإنتاج بالجملة. وقد بنيت هذه السيارة، أكثر من أي سيارة قبلها، من أجزاء صنعها وكلاء خارجيون وشُحِنَت بعدئذ إلى مصنع التجميع. وتقدم الإنتاج الكبير خطوة مهمة في عام 1904م، عندما تولّى هنري م. ليلاند إدارة شركة كاديلاك للسيارات في الولايات المتحدة، وبدأ ببناء السيارات باستخدام أجزاء قابلة للتبادل. وقد أمكن استخدام الأجزاء القابلة للتبادل لتجميع أي سيارة من الطراز نفسه أو إصلاحها، إذ كانت معظم الأجزاء حينذاك تصنع لتلائم طرازًا معينًا واحدًا فقط.
    ولكن الصناعي الأمريكي هنري فورد حسَّن الإنتاج الكبير للسيارات على نحو أكمل من أي إنسان آخر. ففي عام 1913م، أنشأ فورد خط إنتاج مستمر للسيارات في مصنعه، حيث كان يسحب هيكل السيارة بسلسلة عبر المصنع. ويقوم العمال على كل جانب بتجميع السيارة عن طريق إضافة الأجزاء التي كانت تُجْلَب إليهم بسيور ناقلة. وقد نتج عن هذه العملية انخفاض ضخم في زمن الإنتاج وتكاليفه.
    رواد دترويت. أثناء تطور صناعة السيارات الأمريكية، سرعان ما أصبحت مدينة دترويت وضواحيها تعرف بعاصمة العالم للسيارات لأسباب عدة. ففي ذلك الحين، كانت دترويت تحتوي على كثير من المسابك وورش الآلات، وكانت مركزًا لصناعة أفران حديد الزهر وصناعة المحركات البحرية. كما كانت مدينة فلينت القريبة منها مركزًا رئيسيًا لإنتاج العربات والحافلات التي تجرها الخيول. وتقع دترويت أيضًا على نهر دترويت بحيث توفر منفذًا إلى موانئ البحيرات الكبرى. ولكن الميزة الرئيسية التي كانت تمتاز بها دترويت عن مراكز الإنتاج الأخرى هي وجود عدد كبير من رواد صناعة السيارات الناجحين.
    رانسم إيلي أولدز. بدأ قبل سن العشرين، بالقيام بأعمال أولية مبكرة في تصنيع المحركات البخارية والكهربائية. وفي العشرينات من عمره، صنع سيارته الأولى وكانت سيارة بثلاث عجلات تعمل بالبخار. وشارك في تأسيس شركة أولدزموبيل للسيارت في دترويت عام 1899م. وفي عام 1901م، بدأت هذه الشركة بالإنتاج بالجملة للأولدزموبيل ذات المقدمة المنحنية، وهي سيارة بترول منخفضة التكلفة. وقد صنعت الأرضيات على شكل منحنٍ في المقدمة لتكون لوحًا واقيًا أنيقًا.
    م-هلا
    م-هلا
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    المهنة : جامعي
    المزاج : عادي
    البلد : فلسطين
    عدد المساهمات : 73
    النقاط .. : 217
    تاريخ التسجيل : 30/04/2009

    تاريخ السيارات ... Empty تتمة الموضوع

    مُساهمة من طرف م-هلا الخميس أبريل 30, 2009 1:36 pm

    و من طرائف تاريخ السيارات الاولى ان واحده من بينها اشتهرت باسم عربة الرعب و حكايتها كما يلي:-

    -في اوائل 1827 حملت هذه العربه البخاريه و كانت سرعتها 9 اميال المسافرين من لندن الى باث في انكلترا
    و قد ازعجت المركبه التي لا يجرها حصان سكان البلده حتى انهم حطموها برجمها بالحجاره حتى انتهت.

    الي جانب هذه الحادثه لا بد من ذكر بعض السطور المشرقه في صناعة السياره الانجليزيه
    رولس رويس..."تشارلز رولز" رجل ثري كان اكبر موزع للسيارات المستورده و فرنك رويس" ابن رجل فقير
    مات والده و هو في التاسعه...لم يعد يجد عملا يكسب به عيشه الا بيع الجرائد.
    و على الرغم من سوء الحال استطاع رويس بعد جهد جهيد من الكفاح ان يشتري سياره فرنسية ولكن لم
    تعجبه تلك السياره بسبب عيوبها فصمم على ان يصنع سياره افضل و قد رأى "رولز"سيارته فأعجبه هدوء
    محركها و بساطته و قدرته .

    و تم التقاء الرجلان و اتفقا على تاسيس شركة رولس رويس عام 1904 و بعد سنتين من عقد الاتفاق
    اصبح رولس رويس السياره التي يضرب بها المثل في السرعه و كانت اشهر سياراتها" سلفر غوست"اي الشبح الفضي.
    فهي هادئه و لا تترك اي اثر لدخان وراءها و ذلك بفضل محركها الذي ما زال حتى اليوم يعتبر قطعه
    فنيه في هندسة السيارات.

    و ايضا قامت رولس رويس ببناء السياره"سلفر كلاود اي السحابه الفضيه ذات ال8 اسطوانات




    في فرنسا ايضا و في عام 1898 عرض "لويس رينو" اول سياره من ابتكاره و كانت هذه السياره حجر اساس لبناء مؤسسه تعد من اضخم شركات انتاج السيارات في فرنسا حتى اليوم!و قد اسسها الاخوان الثلاثه:
    -"لويس"و"مارسيل"فيرناندو" رينو.
    و ما دمنا لا زلنا نتحدث عن السيارات الفرنسيه فلا بد من ذكر"اندريه بيجو" الذي اسس عام 1885 مصنعا لهذا الغرض.
    انتج اول سياره عام 1894 وكانت ذات اربع عجلات مزوده بمحرك دايملر 2 سلندر.


    اما في امريكا رغب احد المواطنين صنع سياره تنقل الركان فصنعها عام 1871 بطريقه عجيبه جدا.


    جعل محركها بشكل عجله ذات اذرع يديرها عمود وضع فوق السياره يدور حول نفسه

    فتدور العجلة لتلمس الارض فتتحرك السياره الى الأمام و لكن بعد مرور فتره من الزمن وجد ان اذرع السياره خربت الشوارع المعبده فأعفيت من العمل.










    ليس هذا الوجه الحقيقي او الوحيد في بداية تاريخ السيارات الامريكيه بل هناك صفحة مشرقه سجلها


    منذ البدايه رجل عصامي ملأ اسمه العالم. فانه ابن رجل فلاح ترك دراسته الثانويه ليتعلم حرفة ميكانيكيه

    و التحق "هنري فورد" بالعمل في احد المصانع الصغيره و بعد كد متواصل نجح في بناء اول سياره تعمل بالبنزين عام 1896

    في ايطاليا...
    تأسست شكرة فيات لصنع السيارات عام 1899 في مدينة تورين و قد تم انتاج السياره الاولى بقوة 3,5 احصنه
    و في عام 1905 قام بتركيب اول محرك ديزل كما في 1930 تم بناء اول شاحنه في شركة فيات
    ولم تشتهر سيارات فيات كثيرا الا السياره فيات 500 التي ظهرت في الثلاثينات.







    تنقلنا اليوم معكم في بداية صناعة السيارات في كل من انكلترا و المانيا و ايطاليا و فرنسا و امريكا

    وكيف جائت فكرة السيارات.

    اما اليوم فتأتي السيارات بالكثير من التجهيزات و الاشكال
    حيث ان ابسط السيارات اليوم افضل من افضل السيارات في ذلك الزمن



    و لربما يأتي من في المستقبل من لو رأى سياراتنا لسخر منا
    geek

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 5:58 am